وأضاف، وهو متأثر بوفاة ابنه : "هو شفيعنا يوم القيامة، ونحن فخورون به"، مشددًا على إيمان الفقيد بالقضية.
وكانت ج__ثة الطالب قد عُثر عليها في حديقة المؤسسة الجامعية التي يدرس بها، مما خلّف تأثرًا كبيرًا في صفوف الطلبة، الذين نظموا مسيرة غضب داخل المركب الجامعي بمنوبة، تضامنًا مع أشقائنا، واحتجاجًا على ما يحدث.
كما تم تنظيم دقيقة صمت ترحمًا على روحه.
وتواترت بيانات النعي والمواساة لعائلة الفقيد من:
- جامعة منوبة وجميع المؤسسات الجامعية التابعة لها.
- المكتب الفيدرالي فاطمة البحري للاتحاد العام لطلبة تونس بكلية الآداب والفنون والإنسانيات بمنوبة، الذي اعتبر أن الفقيد دفع حياته ثمنا لإيمانه بالقضية الفلسط___ينية.
- السفارة الفلس__طينية بتونس التي نعت الطالب فارس خالد، وقدمت صادق العزاء وخالص المواساة لعائلته.